احساس مخيف
بقلم الشاعر الكبير - طاهر صقر
احساس مخيف
ان المشاعر اللى
فوق غصن الشجر
لما خافت مالقمر
تعزف حفيف
تنشف تكون زى
ورقة مشققه ف
صمت الخريف
تبقى لوحه مزوقه
من غير دفا
مفيهاش حروف
" عطش السنين "
بقلم : سامي بن حمد الشامي على ملعب الامير محمد بن فهد بالدمام القادسية يضرب موعدًا مع فريق الاتحاد على نهائي اغلى البطولات بطولة كاس خادم الحرمين الشريفين بعد فوزه على فريق الرائد بهدف نظيف جاء في الوقت القاتل من عمر المباراة آثر تمريرة طويلة من اللاعب ايزيك وصلت الى اوباميانج الذي لم يتوانى في ايداعها في شباك مرمى الرائد لتهتز مدرجات الملعب وتعلوا معها صيحات الجمهور القدساوي ابتهاجا بالهدف وقد تسيد القادسية طوال التسعين دقيقة من عمر المباراة الملعب والمباراة كانت في اغلبها على مرمى فريق الرائد وقد اضاع مهاجمي القادسية الكثير من الفرص التي نجح فيها حارس الرائد من التصدي لها حتى اخر دقيقة من عمر المباراة ليسجل القادسية هدف قاتل بعد ضغط متواصل على مرمى الرائد وبهذا الفوز يصل القادسية لاول مرة في تاريخه الى نهائي كاس الملك هذا وقد حقق القادسية بطولة كاس ولي العهد عام ١٩٩٣ بقيادة المدرب الوطني خليل الزياني وسبق وان وصل القادسية مجددًا لنهائي كاس ولي العهد مرة اخرى في عام 2002 أمام الهلال وخسر اللقب...
تعليقات
إرسال تعليق