كتبت - هند حامد  أعلن مجلس إدارة هيئة أجيال السلام عن تسمية السيدة لما الحطاب رئيسة تنفيذية جديدة للهيئة التي تعنى في مجال بناء السلام عبر الرياضة.  وتمتلك الحطاب خبرة تزيد عن 17 عامًا في تصميم وتنفيذ البرامج التي تُعالج قضايا العنف والكراهية والتحيز المنهجي في كل من أفريقيا وآسيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.  وشغلت سابقًا مناصب في عدّة منظمات دوليّة غير حكومية منها رئيسة بعثة أرض البشر Terre des homme في لبنان، ونائبة الرئيس القُطري ورئيسة قسم البرامج لدى منظمة DanChurchAid في منطقة كوكس بازار في بنغلادش.  كما عملت مديرة لدائرة البرامج في هيئة أجيال السّلام في مقرها الرئيس في العاصمة الأردنية عمّان، من عام 2008 وحتّى عام 2020.   وقالت الحطاب إن الرياضة غيّرت حياتها بشكل شخصي، وإنها رأت من خلال عملها مع هيئة أجيال السلام كيف يمكن للرياضة أن تحدث أثراً إيجابياً في المجتمعات المختلفة.  وتابعت “هذا الأثر الرائع هو بمثابة الشُّعلة والإلهام الذي يغذّي شغفي تجاه رسالة أجيال السلام بشكل مستمر”.   وأشارت إلى أنه من خلال مسيرتها السابقة كرياضية وعملها مع هيئة أجيال السلام، شهدت على قدرة

  كتبت/ امل محمد  امين  أعلنت مجموعة AMobility Tech Hub ، العضو في مجموعة ملتي ليفل جروب، عن تنظيم حدثٍ حصري يوم الإثنين القادم الموافق السادس من مايو ٢٠٢٤ في مدينة العين. ويهدف هذا الحدث إلى استعراض مستقبل الابتكار في مجال المركبات الكهربائية للإقلاع والهبوط العمودي، من خلال إطلاق أول تاكسي طائر في المنطقة العربية. ومن المقرر أن يحضر هذا الحدث نخبة من الشخصيات الوطنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث سيشهد الحضور إطلاق التاكسي الطائر لأول مرة في المنطقة، مما يمثل خطوة نحو تحقيق التطور التكنولوجي في قطاع النقل. وسيتم خلال الحدث تقديم استعراض حي لأسطول الشركة المتنوع، بما في ذلك طائرات الركاب القصيرة والطويلة المدى، وطائرة لوجستية ذات وزن ثقيل بالإضافة الى طائرة لمكافحة الحرائق، وسيتم ذلك في وسط إطار يشمل التواجد الحصري لأبرز الشخصيات في المنطقة. وتُعد مجموعة AMobility Tech Hub المكونةً من مجموعة من الشركات رائدة في حلول النقل الجوي والبري والبحري الذاتي المبتكرة، والمدمجة بسلاسة مع حلول للبنية التحتية للمدن الذكية.

  كتبت أمل محمد أمين    تعرب منظمةُ الصحة العالمية عن قلقها العميق من أن تؤدي عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح إلى حمام دم؛ فأكثر من 1.2 مليون شخص قد لاذوا بهذه المنطقة، وكثير منهم لا يمكنهم الانتقال إلى مكان آخر.    وإن موجة تشريد جديدة سوف تسبب تفاقم الاكتظاظ، وخفض فرص الحصول على الغذاء والمياه والخدمات الصحية وخدمات الصرف الصحي، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى زيادة تفشي الأمراض، واشتداد الجوع، وفقدان المزيد من الأرواح.   وبالنسبة إلى النظام الصحي، فإنه لا يعمل حاليًا سوى 30% من مراكز الرعاية الصحية الأولية و33% من مستشفيات غزة، البالغ عددها 36 مستشفى، وهذه المنشآت تعمل بشكل جزئي، تحت وطأة هجمات متكررة، وفي ظل نقص الإمدادات الطبية الحيوية والوقود وعجز في أعداد العاملين. وفي إطار جهود الاستعداد للطوارئ، تعمل المنظمةُ وشركاؤها على استعادة الخدمات الصحية وإعادة تنشيطها على وجه السرعة، وتعتمد في ذلك على عدة وسائل، منها مثلاً توسيع نطاق الخدمات وتجهيز المستلزمات مسبقًا في أماكن بعينها، ولكن النظام الصحي المتداعي بالأساس لن يكون قادرًا على مواجهة ما قد ينجم عن التوغل في رفح من زيادة كبيرة وسري